أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن بلاده استكملت خططها واستعداداتها لتدمير من وصفهم بالإرهابيين شرق الفرات، في إشارة الى القوات الكردية المدعومة امريكيا مضيفاً أنّ أنقرة ستنفذ قريبا عمليات أوسع نطاقا وأكثر فعالية، يأتي ذلك بالتزامن مع اعلان البنتاغون استكمال عمليات التدريب والاستعداد للعسكريين الاتراك والامريكيين، لتسيير دوريات مشتركة في منطقة منبج السورية. فماذا وراء هذه النوايا التركية؟ هل تتحرك انقرة بدون مباركة امريكية؟ وما تداعيات العملية العسكرية شرق الفرات على الملف السوري؟
مشاركة :