أكدت الدراسة أن زيادة نسبة الإنزيم البروتيني في الجسم الذي يطلق عليه اسم "FGFBP3" أحدث توازنا كبيرا في نسبة الدهون لدى الفئران ذات السمنة المفرضة. وتمكن العلماء من خفض نسبة الشحوم لدى الفئران بنسبة الثلثين بعد 18 يوما من زيادتهم نسبة الإنزيم البروتيني المذكور بشكل اصطناعي لدى الفئران المبرمجة وراثيا لتناول الطعام بشكل مستمر. ولاحظ العلماء أن الإنزيم البروتيني الذي ينتجه جسم الإنسان طبيعيا، مشيرين إلى احتمالية استخدام هذا النوع من المعالجة في علاج مرضى السكري وتشحم الكبد ومعالجة اضطرابات التمثيل الغذائي. الأخبار المنشورة على الصفحة الرسمية لوكالة الأناضول، هي اختصار لجزء من الأخبار التي تُعرض للمشتركين عبر نظام تدفق الأخبار (HAS). من أجل الاشتراك لدى الوكالة يُرجى الاتصال بالرابط التالي.
مشاركة :