حاكم أم القيوين: يعزّز قدرات أبناء زايد وتفوّقهم أكد صاحب السموّ الشيخ سعود بن راشد المعلا، عضو المجلس الأعلى حاكم أم القيوين، أن يوم 29 أكتوبر، يوم خالد في تاريخ الإمارات، حيث أطلق «خليفة سات» بسواعد شباب الوطن، الذي رسخ مكانة الدولة في علوم الفضاء والاستكشافات، ووضعها في مصاف الدول الرائدة، فضلاً عن دخولها عالم البحوث العلمية وقراءة المستقبل والإسهام في وضع الاستراتيجيات العملية والمناخية والاقتصادية وغيرها.ورفع سموّه، أسمى أيات التهاني إلى صاحب السموّ الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وصاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وصاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، وإلى إخوانهم أصحاب السموّ حكام الإمارات وشعبها العزيز.وأشاد سموّه، بالتقدم الذي حققته الدولة في عالم الفضاء، بفضل القيادة الحكيمة. مشيراً إلى أن إطلاق «خليفة سات»، يعزز الإنجازات التي تحققت في شتى المجالات.وأكد أن الإطلاق بأيدي مهندسين إماراتيين، إنجاز أبرز تفوق أبناء الوطن. مشيراً إلى أن هذه الخطوة تمثل حدثاً عظيماً سيخلده التاريخ، فضلاً عن أنه سيعزز قدرة أبناء زايد شباب الوطن وعزيمتهم، كونهم أمل الدولة التي أرسى دعائمها القائد المؤسس الشيخ زايد ومستقبلها.وأشاد سموّه، بجهود فريق العمل في «مركز محمد بن راشد للفضاء» التي تبرز قدرات شباب الإمارات. (وام) راشد بن سعود: غرس زايد أثمر تميّزاً في أبنائه أكد سموّ الشيخ راشد بن سعود بن راشد المعلا، ولي عهد أم القيوين، أن الإمارات رسّخت مكانتها العالمية بين الدول المتقدمة في ريادة الفضاء، بإطلاق «خليفة سات»، تتويجاً لمسار طويل من التطور العلمي الذي حققته الدولة، بالعمل على الارتقاء بمستوى قدراتها في المجالات كافة.ورفع سموّه، أسمى آيات التهاني إلى القيادة الرشيدة، بقيادة صاحب السموّ الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وصاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وصاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، وإخوانهم أصحاب السموّ حكام الإمارات وشعبها.وأعرب عن فخره بالإنجاز الذي اكتمل بأيد إماراتية، ما يثبت جدارة أبناء زايد وقدرتهم، وهو ما غرسه المؤسس، طيب الله ثراه، منذ عشرات السنين، وهيأ السبل الكفيلة لتحقيق مثل هذا الإنجاز العظيم، الذي يُعد قفزة نوعية وقاعدة لتوطين صناعات الفضاء. (وام)
مشاركة :