لم تكن المعلمة ميعاد (م) التي ظلت سنوات طويلة تنتظر التعيين بعد أن أمضت دراستها الجامعية تعلم أن الوظيفة ستكون سبباً لخوفها ورعبها الدائم وشعورها بعدم الأمان، وهي تقطع يومياً ما يزيد على 480 كيلو ذهاباً وإياباً برفقة والدها المسن من عنيزة إلى أحدى قرى شقراء.
مشاركة :