يهدف إلى مراقبة الأراضي المغربية، بالإضافة إلى رسم الخرائط ورصد حالة المناخ والوقاية من الكوارث الطبيعية". ويبلغ وزن القمر 1110 كيلوجرام.وصمم هذا القمر كل من شركة "تاليس إيلينيا سبيس"، التي تكلفت بالجانب المتعلق بآليات التصوير، وشركة "إيرباص ديفانس آند سبيس"، التي تولت توفير المنصة والجزء الأرضي لتخطيط البعثات والمراقبة. ويتميز القمر المغربي بقدرته على خدمة أهداف مدنية وأمنية، ومن المتوقع أن يتم استعماله لأغراض المسح الخرائطي، والرصد الزراعي، والوقاية من الكوارث الطبيعية وإدارتها، ورصد التغيرات في البيئة والتصحر، فضلا عن مراقبة الحدود والسواحل. وأطلق المغرب في نوفمبر/ تشرين الثاني 2017، أول قمر صناعي للمراقبة، انطلاقا من قاعدة كورو التابعة لمنطقة جويانا الفرنسية، بهدف تعزيز قدرات المملكة الأمنية والاستخباراتية. الأخبار المنشورة على الصفحة الرسمية لوكالة الأناضول، هي اختصار لجزء من الأخبار التي تُعرض للمشتركين عبر نظام تدفق الأخبار (HAS). من أجل الاشتراك لدى الوكالة يُرجى الاتصال بالرابط التالي.
مشاركة :