البيان(ضوء):تمكن الباحثون من التعرف إلى الجين الكامن وراء أكثر أشكال سرطان الثدي عدوانية، وذلك في إنجاز يمكن أن يوفر علاجات جديدة منقذة لحياة النساء. واكتشف الباحثون في جامعة كامبريدج البريطانية، أن جين «BCL11A» يكون مفرط النشاط لدى ثمانية من كل عشر نساء مصابات بسرطان الثدي الثلاثي السالب، والذي يقضي على ربع المريضات في غضون خمس سنوات على أكثر تقدير من إصابتهن بالمرض. ونقلت صحيفة «ديلي تلغراف» عن الدكتور وليد خالد في الجامعة البريطانية، قوله إن هذه الدراسة تشرع الأبواب لعلاجات تستطيع إخماد نشاط هذا الجين، كما يمكن توفير صور بالأشعة، توفر التشخيص المبكر للمرض من خلال رصد الجين المذكور، ما يتيح استئصال الثدي قبل استفحال المرض. 0 | 0 | 2
مشاركة :