مشروع «السلام عليك أيها النبي» يستقبل 8 وفود عالمية

  • 1/18/2015
  • 00:00
  • 6
  • 0
  • 0
news-picture

استقبل مشروع «السلام عليك أيها النبي» ثمانية وفود زائرة خلال الشهر الماضي، منها وفود عالمية، وشخصيات دينية، واجتماعية، وسياسية من أنحاء العالم. وحل وفد جائزة الأمير سلطان الدولية في حفظ القرآن الكريم للعسكريين ضيفا على المشروع، وضم الوفد نخبة من كبار الضباط حول العالم، كما استقبل المشروع وفد إدارة الشؤون الدينية بوزارة الداخلية من أنحاء المملكة العربية السعودية، ووفدا من جامعة الدول العربية من ضيوف وزارة العدل بالمملكة العربية السعودية، من بينهم رئيس محكمة الاستثمار العربية المستشار جلول شلبي والمستشار طارق كاظم الشاهر نائب رئيس المحكمة، وأعضاء المحكمة والمستشار عبدالواحد الصفوري رئيس المحكمة التجارية في الدار البيضاء بالمغرب. ورحب المشروع الذي يعتبر وقفا بوفد من أصحاب المعالي مديري الجامعات وكبار المسؤولين بالمملكة العربية السعودية، منهم الدكتور سهيل بن حسن قاضي مدير جامعة أم القرى سابقا وعضو مجلس الشورى سابقا، والدكتور عبدالإله عبدالعزيز باناجة مدير جامعة الطائف، واللواء عبدالقادر بن عبدالحي كمال مدير عام المرور بالمملكة سابقا عضو مجلس الشورى سابقا، والدكتور عبدالعزيز بن عبدالله خياط عضو مجلس الشورى سابقا، سليمان الزايدي عضو مجلس الشورى سابقا، وماهر بن صالح جمال رئيس مجلس الإدارة بالغرفة التجارية الصناعية بمكة المكرمة. واستقبل المشروع وفدا من كبار العلماء والمفكرين من خريجي جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، ووفدا من زوجات القناصل بالمملكة العربية السعودية، ووفدا من جمهورية قرغيزستان، وكان من ضمن الوفد أمير مدينة «أوش» سورونباي جيسقوف والسفير يوسف بيك شريف وعدد من مديري الجامعات وكبار الأكاديميين بقرغيزستان، إضافة إلى العديد من الوفود الخارجية من الولايات المتحدة الأمريكية يزيد عددهم على خمسمائة زائر، منهم عدد من كبار الشخصيات والمفكرين المسلمين بالولايات المتحدة الأمريكية. ويعتبر مشروع «السلام عليك أيها النبي» وجهة حضارية وثقافية ومنارة علمية ومقصدا لقاصدي البلد الحرام، بعد الظفر بأداء نسكهم، ويقدم تعريفا حضاريا شاملا بالنبي صلى الله عليه وسلم وشريعته السمحة، يبرز صورة جميلة لعناية المملكة العربية السعودية بكل ما له صلة بهدي النبي صلى الله عليه وسلم، ويحظى باهتمام نخبة من العلماء والمفكرين والمثقفين من أنحاء العالم.

مشاركة :