بعد عودة العلاقة بين عارضة الأزياء العالمية من أصول فلسطينية بيلا حديد، والمغني العالمي ذا ويكند إلى طبيعتها في يوليو الماضي، وبعد انتقال حديد للعيش مع ذا ويكند بطلب منه في شقته بنيويورك، التي يصل إيجارها الشهري إلى 60 ألف دولار، وبالفعل بيلا وافقت على القيام بهذه الخطوة، كشف مصدر مقرّب منهما أن هذه كانت الخطوة الأولى لإعلان ارتباطهما رسمياً. وأضاف المصدر أن الثنائي يفكران بشكل جاد لإعلان الارتباط بعد أشهر من عودتهما مجدداً. من جانب آخر، تصدت حديد للتعليقات المعارضة على مواقع التواصل الاجتماعي حول صورة لها، وهي ترتدي حجاباً على رأسها في غلاف مجلة "فوغ" بالعربي عام 2017، حيث جاءت تعليقات منددة بفعلتها واتهمتها باستغلال الثقافة الإسلامية لمصالحها الخاصة. وردت حديد: "لم أكن عربية بما يكفي، لأمثل تلك الفتيات، رغم كوني نصف فلسطينية، أنا ألمانية وفلسطينية في وقت واحد، وشقراء، وأحمل قيم أسلافي، وأقدر وأحترم ذلك".
مشاركة :