الحكاية متلألئ ومفرط الحيوية، يذكّرنا العطر جيمي تشو بلوسوم بالحماس الناجم عن اقتراب سهرة بين الصديقات، وأولى حفلات الكوكتيل والاحتفالات الوشيكة. هذه الباقة الجديدة المليئة بالجرأة والموجهة إلى النساء الشابات المنشرحات تملك سحراً مغرياً. يخفق قلبها وفق الإيقاع نفسه للمدينة: بكل فرح وإغراء. "ما إن أنتعل حذائي من جيمي تشو أو أحمل حقيبة يدي من جيمي تشو، أشعر وكأنني امرأة أخرى"، تقول لويز تورنر، الأنف الذي ابتكر هذا العطر الجديد. "حين طُلب مني العمل على العطر جيمي تشو بلوسوم، تخيلت فوراً عطراً مبهجاً، ضمانة للابتهاج الذي يمنح الثقة في النفس والإحساس بكون المرأة جميلة، جذابة". تماماً مثل المرأة التي تضعه، لم يتم ابتكار العطر جيمي تشو بلوسوم ليتوه في الديكور: لمسة من هذا العطر النضر الغني بروائح الأزهار والفاكهة تولّد ثقة كبيرة في النفس وتحوّلك إلى ملكة الحفل أينما ذهبت. أما هالته الفائقة الأنوثة وأناقته الثائرة فتجعلان منه أحد الأكسسوارات الضرورية في الموسم الجديد. العطر النعومة الحلوة للتحليق الرائع للفاكهة الحمراء الحمضية تصبح أخف مع الرائحة الدقيقة للحمضيات التي تشق طريقها عبر الفاكهة المكتملة النضوج، فتفتح بذلك الدرب أمام القلب المؤلف من الورد الدقيق وخلاصات الجلبان العطر. وفيما يصبح العطر أكثر ليونة ببطء، يأتي المسك الأبيض وخشب الصندل ليفرضا نفسهما بنعومة في مقدمة العطر، ويرقصان على البشرة بتكلف البتلة في النسمة العليلة. "حاولت إيجاد التوازن الصحيح بين الفرح العظيم والفخم للفاكهة الحمضية والفاكهة الحمراء، والمكونات الفائقة الأنوثة، مثل الأزهار الرائعة ذات القوة المهيمنة والجاذبية الفائقة للصندل والمسك. أردت استنساخ إحساس دفق البتلات اللامتناهية التي تدوّم حولكم باستمرار"- لويز تورنر. الروائح العلوية: فاكهة حمضية وفاكهة حمراء روائح القلب: الجلبان العطر والورد روائح القاعدة: المسك الأبيض وخشب الصندل القارورة كما هي حال كل عطور جيمي تشو، أعيد ابتكار القارورة الرمزية المتعددة الأوجه بألوان القوشيا لعكس الطبيعة المحتالة لعطر جيمي تشو بلوسوم. السدة على شكل ماسة، فيما القارورة موضوعة ضمن علبة وردية متلألئة تلمع أمام الضوء مثل حجر شبه نفيس.
مشاركة :