توجه الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، منذ قليل، إلى منطقة “قوس النصر” وسط العاصمة باريس، بعد عودته من الأرجنتين مباشرة. وحسب ما ذكرت “رويترز”، ذهب ماكرون لتقييم “حجم الدمار” الذي لحق بالمعلم الأثري الشهير، خلال أيام من الاحتجاجات. وكان الرئيس الفرنسي، صرح في نهاية مشاركته بقمة مجموعة العشرين بالأرجنتين، التي اختتمت أعمالها مساء أمس، أن “ما حدث اليوم في باريس لا صلة له بالمطالب المشروعة والسلمية”، مضيفا أن “الذين قاموا بالتخريب والتدمير وتدنيس قوس النصر لا يريدون الاستماع لأحد”.
مشاركة :