بمناسبة انطلاق الحملة التسويقية لموسم خريف - شتاء 2018، قال مارك ويستون المدير الإبداعي لعلامة دنهيل لندن: «الرجل الذي يرتدي تصاميم دنهيل متعدد الصفات، وكذلك الأمر بالنسبة للأسلوب البريطاني، الذي يُعدّ محور علامة دنهيل وركيزة المقاربة التي نتبعها، ليست هناك قاعدة واحدة لاتباع الأسلوب البريطاني، لا بل قواعد عديدة، فهناك الأسلوب الكلاسيكي والتقليدي وأيضاً الأسلوب المعاصر والمتبدل، تدور الحملة التسويقية حول إظهار كل وجهات النظر المختلفة في آن». تُجسّد الحملة التسويقية الجديدة المقاربة متعددة الأوجه التي تنتهجها «دنهيل» تجاه الأزياء الفاخرة، والتصاميم النابضة بالرجولة والأصول البريطانية، واللافت أنها تحقق ذلك دون المساس بالتقاليد، فارضة هويتها الخاصة والمتجددة في عالم اليوم المعاصر. ركّزت الحملة على عارض الأزياء Clement Chabernaud، وهو وجه معروف في عالم الأزياء الرجالية، وأحد الوجوه المفضّلة من عرض أزياء «دنهيل»، بعدسة المصوّر Jack Webb. أتت الحملة شبيهة بتقرير يروي خفايا عالم، من منطلق الحقائق والخيال معاً، وتدور أحداثه في شوارع لندن وخلف واجهات المباني الزجاجية في «مايفير»، والأرض المحيطة بدار Bourdon House، حيث أنشأ Alfred Dunhill عالمه الخاص. يرتدي Chabernaud أزياء تقليدية منسّقة مع قطع كاجوال، كما ظهرت خلال عرض أزياء «دنهيل» لموسم خريف - شتاء 2018، توحي القطع الرسمية ومعاطف الكشمير التقليدية بإطلالة أنيقة ومريحة عند تنسيقها مع السلع المصمّمة من الجلد والنابضة بالرجولة التي تنفرد بها العلامة، وتشمل الأحذية والحقائب وحتى السراويل. وبذلك تصبح القطع الفاخرة ملائمة للإطلالات اليومية، والعكس صحيح، وتحتفي العلامة بالأسلوب الرسمي، وتُجسّده بحلّة جديدة بعيداً عن المعايير السائدة، باختصار، تكتب علامة «دنهيل لندن» فصلاً جديداً من حكايتها الحافلة بالأحداث.;