مجلس جامعة جدة يوصي بإنشاء عمادات مساندة وتشكيل لجنة للابتعاث والتدريب

  • 1/30/2015
  • 00:00
  • 5
  • 0
  • 0
news-picture

أوصى مجلس جامعة جدة بإنشاء عدد من العمادات المساندة بالجامعة، كما طلب الموافقة على تشكيل اللجنة الدائمة للابتعاث والتدريب، وتشكيل اللجنة الدائمة لشؤون المعيدين والمحاضرين ومدرسي اللغات ومساعدي الباحثين، وتعيين أعضاء المجلس العلمي في الجامعة، وتشكيل عمادة الدراسات العليا في الجامعة، كما طلب الموافقة على أسس تنظيم استقطاب الكفاءات السعودية المتوفرة خارج الجامعة للتعاون مع الجامعة في تدريس بعض المقررات، وعلى تشكيل مجلس عمادة البحث العلمي في الجامعة، وعلى الاستعانة بعضو هيئة التدريس بكلية العلوم الدكتور محمد الصاعدي كأستاذ غير متفرغ. إلى جانب طلب الموافقة على منح الدرجة الجامعية لطلبة وطالبات الدراسات العليا المتوقع تخرجهم خلال الفصلين الدراسيين الثاني والصيفي للعام الجامعي 1435/1436هـ. وكان مدير الجامعة المكلف الدكتور عبدالرحمن اليوبي، قد ترأس الجلسة الأولى لمجلس الجامعة للعام الجامعي 1435/1436هـ، التي عقدت بمبنى الإدارة العليا، نيابة عن معالى وزير التعليم العالي نائب رئيس مجلس التعليم العالي رئيس المجلس. بحضور أمين عام مجلس التعليم العالي الدكتور محمد الصالح، وعمداء الكليات والعمادات المساندة. وفي بداية الجلسة تقدم مدير الجامعة وأعضاء المجلس بأحر التعازي إلى الأسرة الحاكمة والشعب السعودي والأمتين العربية والإسلامية في وفاة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز يرحمه الله. كما بايعوا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز، وولي ولي عهده وزير الداخلية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز آل سعود، على السمع والطاعة سائلين المولى عز وجل التوفيق والسداد لهم لما فيه خير للوطن والمواطن. كما تقدم مدير الجامعة بالشكر على ما توليه حكومة خادمة الحرمين الشريفين من اهتمام بالتنمية البشرية على وجه العموم وعلى إنشاء جامعة جدة على وجه الخصوص ودعم وزير التعليم العالي للجامعات الناشئة. كما وجه شكره لمعالي مدير الجامعة السابق الأستاذ الدكتو أسامة طيب، على ما بذله من جهود حثيثة في النهوض بجامعة جدة الناشئة. كما رحب مدير الجامعة بأعضاء المجلس المكلفين بالكليات والعمادات المساندة متمنياً لهم دوام التوفيق في المهام المسندة إليهم.

مشاركة :