لم يكن وزير التعليم الجديد الدكتور -عزام الدخيل-وجهاً جديداً على المجتمع السعودي،بل كان له نشاطات اجتماعية وانسانية،إضافة إلى تواجده عبر موقع التوصل الاجتماعي -تويتر-وتفاعله مع متابعيه بالتعليقات والردود. الدكتور الدخيل نشر عبر حسابه في تويتر قبل فترة قريبة استفاءً حول رأي المعلمين والمعلمات عن عودة الأسئلة الوزارية إلى الطلاب والطالبات ، وتفاعل العديد من المعلمين والمعلمات مع الاستفتاء ، وجاءت ردود الفعل متفاوتة مابين القبول و الرفض. وارتفع مؤشر التفاؤل لدى المعلمين والمعلمات ، بعد أن وضع الدكتور الدخيل عبارة مع المعلم عبر صفحته الرسمية في تويتر،في ظل وجود العديد من المطالب التي ينتظرون تحقيقها .
مشاركة :