كشف محمد المهدي، أستاذ الطب النفسي، خطورة إدمان الإنترنت والألعاب الإلكترونية على ابنائنا، مشيرا إلى أن اكثر فئة يحدث فيها هذا الأمر هو مرحلة الثانوية العامة، حيث يظهر على الابناء استخدام العنف مع الوالدين حال رغبتهم في وقف تعامله مع الموبايل.وأضاف المهدى، في لقاء مع فضائية "إكسترا نيوز"، اليوم الثلاثاء، أنه جرى العمل على وضع الانترنت والالعاب الالكترونية ضمن الادمان على مستوى العالم ولكن بعد عمل دراسات مختلفة وابحاث على التغيرات الفسيولوجية للمخ والجسم، متابعا أنه وجد نفس التأثير لهم على الفرد كما يحدث مع مدمن المخدرات.كما لفت إلى أن الفيس بوك هو أكثر التطبيقات تأثيرا على الفرد يليه المواقع الجنسية ثم الالعاب الالكترونية.