قال سمو الشيخ محمد بن زايد، ولي عهد أبو ظبي، اليوم: “يسعدنا في دولة الإمارات الترحيب بزيارة قداسة البابا فرانسيس الذي يعد رمزا عالميا من رموز التسامح وتعزيز روابط الأخوة الإنسانية”. معربا عن تطلعه إلى الزيارة التاريخية للبابا المنشود عبرها تعظيم فرص الحوار والتعايش السلمي بين الشعوب، موردا أن “ازدهار السلام غاية تتحقق بالتآلف وتقبل الاخر”. وتابع سموه: “نأمل من زيارة البابا فرانسيس تعميق الاحترام المتبادل وترسيخ الحوار بين الأديان والعمل من أجل تعزيز السلم والسلام والأخوة بين جميع البشر”. وكان الفاتيكان أعلن عن زيارة مرتقبة للبابا فرانسيس، إلى دولة الإمارات العربية المتحدة، في فبراير المقبل.
مشاركة :