ذكرت دراسة لجامعة يوتاه الأمريكية، أن 4 من كل 5 مرضى أمريكيين، يخفون معلومات مهمة عن أطبائهم، بشكل يمكن أن يسبب لهم أضرارا صحية خطيرة.وكشفت الدراسة، التي جرت على نحو 5 آلاف شخص، عن أن هذا السلوك يرجع إلى عدة أسباب، منها عدم فهم المريض للطبيب، أو عدم تقدير أهمية المعلومات، التي يحجبها. وفي حالة، أكدت ما تريده الدراسة؛ شخَّص الأطباء حالة مريض على أنها "التهاب في الزائدة الدودية"، وتم تخديره، وبدأت الجراحة؛ ليكتشف الأطباء أن الحالة ناتجة عن تعاطى المخدرات، وهو ما كاد أن يودي بحياته للخطر؛ لذا نصحت الدراسة المرضى بقول الحقيقة.