كشفت الدكتورة مايا مرسي، رئيس المجلس القومي للمرأة، أن قرار إنتخابها لتولي هذا المنصب جاء بالتزامن مع قرار تقديم استقالتها من الأمم المتحدة، لافتة إلى أن هذا القرار كان الأصعب خلال مشوارها العملي.وقالت "مرسي" خلال لقائها ببرنامج " 8 الصبح "بفضائية " DMC "، اليوم الثلاثاء، أنه خلال فترة العمل كانت دائمًا تنشغل بملف حقوق المرأة لعدم سهولته، مشيرة إلى أن المساند الأكبر والمدافع الأول والمحتضن لملف المرأة في مصر هو الرئيس عبد الفتاح السيسي.وأوضحت رئيس المجلس القومي للمرأة، أن هناك الكثير من المعارك التي تخوضها أثناء عملها مثل من العنف ضد المرأة، ومعارك الأحوال الشخصية وغيرها، مؤكدة أن هناك عدة قوانين تم تفعيلها مثل قانون تجريم حرمان المرأة من الميراث وقانون تنظيم عمل المجلس القومي للمرأة.
مشاركة :