يرى العديد من المحللين الاقتصاديين أن الوعود التي أعطاها الرئيس إيمانويل ماكرون في خطابه الاثنين لامتصاص غضب الشارع الفرنسي قد تؤثر على الموازنة العامة الفرنسية وتكلفها 11 مليار يورو على الأقل. وبحسب خبراء فإن نسبة العجز ستتجاوز عتبة 3 بالمئة التي يسمح بها الاتحاد الأوروبي ما قد يسيء إلى صورة ماكرون.
مشاركة :