خلال عقدي الثمانينيات والتسعينيات كانت عمليات التجميل في العراق تقتصر على علاج التشوهات وآثار الحروق، وكانت تعد نوعا من الترف، ولم تكن مراكز التجميل متوفرة بكثرة. غير أن الأحوال تبدلت وأصبحت العمليات المتعلقة بتحسين المظهر العام مثل شفط الدهون وشد الجلد وتكبير مناطق معينة من الجسم هي الأكثر طلباً في العراق.
مشاركة :