مُسنة في “الجنادرية 33” تصنع أكبر علم من “السدو”

  • 12/25/2018
  • 00:00
  • 6
  • 0
  • 0
news-picture

في جناح منطقة الجوف بالمهرجان الوطني للتراث والثقافة “الجنادرية 33″، يتواجد أكبر علم في المملكة العربية السعودية من “السدو” صنعته مُسِنة مُشاركة في المهرجان. ويحمل جناح الجوف يحمل الصورة التاريخية والتراثية للجوف والهوية الثقافية والفنية، كما تنوعت فيه المقتنيات والمعروضات التراثية المختلفة بالمنطقة، التي تعد مشاركتها هذا العام متجددة ومنوعة، لتعكس الماضي والحاضر لها من خلال المجسمات والصور واللوحات والصناعات والأدوات التراثية والزراعية. كما يمتاز الجناح أيضاً بتقديمه للفنون الشعبية الشمالية الشهيرة كعزف الربابة وتقديم عدد من الألحان الشمالية فيما يتغنى الشعراء بالقصائد الشعرية الوطنية. وخطف بعض الحرفيين بصناعاتهم التراثية المتجددة أنظار الزائرين والزائرات لجناح منطقة الجوف، وتميّزت مزيفة عجلان الشمري بصناعة السدو والكروشيه، حيث صنعت باستخدام السدو أكبر علم في المهرجان يبلغ طوله أكثر من 5 أمتار، واستغرق العمل عليه أكثر من 7 أشهر. وتضيف الشمري أنها تزاول هذه المهنة التي ورثتها من والدتها منذ أكثر من 40 عاماً، مبينة أنها اختارت مهرجان “الجنادرية 33” لتعرض به العلم لأول مرة، مشيرة إلى أن العلم يعد أطول علم صنع من السدو في مناطق المملكة العربية السعودية. كما برزت منوه الرويلي في صناعة السدو التي تعلمتها من والدتها، وقالت إنها تشارك للمرة الثامنة في المهرجان، وهناك طلب كبير من الزوار. وأفادت بأنها تصنع من السدو ثلاجات القهوة وتعليقات المشبات والسجاد، لافتة إلى أن غرزة السدو صعبة وتسمى “العويرجاني”، كما يمر السدو بعدة مراحل، منها عادي وعويرجاني والعين وضروس الخيل. في جناح منطقة الجوف بالمهرجان الوطني للتراث والثقافة “الجنادرية 33″، يتواجد أكبر علم في المملكة العربية السعودية من “السدو” صنعته مُسِنة مُشاركة. ويحمل جناح الجوف يحمل الصورة التاريخية والتراثية للجوف والهوية الثقافية والفنية، كما تنوعت فيه المقتنيات والمعروضات التراثية المختلفة بالمنطقة، التي تعد مشاركتها هذا العام متجددة ومنوعة، لتعكس الماضي والحاضر لها من خلال المجسمات والصور واللوحات والصناعات والأدوات التراثية والزراعية. كما يمتاز الجناح أيضاً بتقديمه للفنون الشعبية الشمالية الشهيرة كعزف الربابة وتقديم عدد من الألحان الشمالية فيما يتغنى الشعراء بالقصائد الشعرية الوطنية. وخطف بعض الحرفيين بصناعاتهم التراثية المتجددة أنظار الزائرين والزائرات لجناح منطقة الجوف، وتميّزت مزيفة عجلان الشمري بصناعة السدو والكروشيه، حيث صنعت باستخدام السدو أكبر علم في المهرجان يبلغ طوله أكثر من 5 أمتار، واستغرق العمل عليه أكثر من 7 أشهر. وتضيف الشمري أنها تزاول هذه المهنة التي ورثتها من والدتها منذ أكثر من 40 عاماً، مبينة أنها اختارت مهرجان “الجنادرية 33” لتعرض به العلم لأول مرة، مشيرة إلى أن العلم يعد أطول علم صنع من السدو في مناطق المملكة العربية السعودية. كما برزت منوه الرويلي في صناعة السدو التي تعلمتها من والدتها، وقالت إنها تشارك للمرة الثامنة في المهرجان، وهناك طلب كبير من الزوار. وأفادت بأنها تصنع من السدو ثلاجات القهوة وتعليقات المشبات والسجاد، لافتة إلى أن غرزة السدو صعبة وتسمى “العويرجاني”، كما يمر السدو بعدة مراحل، منها عادي وعويرجاني والعين وضروس الخيل.

مشاركة :