تعيش فى بيت يكاد أن يسقط عليها من تشقق الجدران، زوجها يعمل «أرزقى»، يحمل فوق كتفه هموم الحياة ومسئولية الأبناء، استطاع أن يزوج بنتين ويعول أخريين وولدا ويبحث على لقمة العيش. تقول شطة مصطفى شحاتة، تبلغ من العمر ٤٦عاما، وتقيم بالمنيب جيزة، إنها تسكن فى بيت يكاد أن يقع عليهم من شدة التشقق والرطوبة ويعانون من الفقر والاحتياج، ويعمل زوجها جمعه زيدان شحاتة البالغ من العمر ٥٠ عاما باليومية، حيث يعول بنتين وولدا ودخله لا يكفى قوت أولاده وزوجته. وتواصل: «أنا وزوجى ربينا أولادنا وعايشين على باب الكريم مفيش لا مرتب ولا معاش وزوجى يعمل «أرزقي» زوجنا اثنين من البنات وباقى اثنين وولد وبنسعى بكامل جهدنا عشان يعيشوا ويتستروا والحياة بقت صعبة والمصاريف كثيرة والبيت عايز يتنكس أو يتهدم ويتبنى خايفين يقع علينا».أناشد أصحاب القلوب الرحيمة مساعدتى فى تنكيس بيتى أو بنائه، نظرا لظروفى المعيشية الصعبة. للتواصل مع الحالة:٠١١٤١٣٢٧٤٥٤
مشاركة :