تلقت الصفحة رسالة استغاثة من السيدة «غادة شوقي-أرملة»، مقيمة في منطقة أولاد علام التابعة لحي الدقي، تقول فيها: «شاءت إرادة الله أن يتوفى زوجي، وترك لي طفلة صغيرة، بعدها بسنوات تزوجت مرة أخرى من عامل بسيط يعمل باليومية ودخله لا يكاد يكفي متطلبات الحياة اليومية، فاضطررت للعمل لمساعدته بائعة على عربة لبيع الساندوتشات، لكن لأن الحي فقير وسكانه بسطاء ظل حالنا كما هو، لذلك أناشد أصحاب القلوب الرحيمة مساعدتنا.
مشاركة :