اختارت القمة الحكومية التي تعقد برعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله"، شركة صناعة السيارات العالمية "جاكوار لاند روڤر" والوكيل الرسمي لعلامتها التجارية في دولة الإمارات "الطاير للسيارات" شريكا داعماً لدورتها لعام 2015، التي تنظمها تحت عنوان "استشراف حكومات المستقبل"، خلال الفترة من 9 إلى 11 فبراير الحالي. وتناقش القمة الحكومية ملامح الجيل المقبل من حكومات المستقبل، وتبحث أهم المتغيرات في مجال التطوير الحكومي، وتتناول أفضل الممارسات حول العالم، وتناقش القضايا المرتبطة بحياة الناس. وستقوم شركة "الطاير للسيارات" باعتبارها الشريك الداعم من قطاع السيارات، بموجب هذه الشراكة بتوفير أسطول من سيارات "رينج روڤر سبورت" و"جاكوار XJ" لنقل كبار الشخصيات المشاركة في القمة الحكومية من وإلى موقع الحدث. وقال بروس روبرتسون المدير العام لشركة "جاكوار لاند روڤر" الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: "تعتبر القمة الحكومية منصة مهمة لتبادل المعارف وأفضل الممارسات، ويشرفنا أن تتعاون علامة جاكوار لاند روڤر بمثل هذا الحدث المرموق للسنة الثانية على التوالي، وتعدّ رينج روڤر سبورت وجاكوار XJ اثنتين من أكثر سياراتنا إقبالاً في المنطقة، إذ تمنحان مستويات مميزة من الفخامة والراحة للسائق والراكب على حد سواء، ونأمل في أن ينجح أسطول سياراتنا في دعم جهود القمة الحكومية الرامية لتعزيز جودة الخدمات المقدّمة من خلال تطوير حلول مبتكرة". وقال أشوك خانا الرئيس التنفيذي لشركة "الطاير للسيارات": "يسرّنا أن نواصل شراكتنا مع القمة الحكومية للسنة الثانية، وباعتبارنا إحدى شركات السيارات الرائدة في دولة الإمارات العربية المتحدة، نلتزم في شركة الطاير للسيارات بمنح المتعاملين واحدة من أفضل تجارب تملك السيارات، ما يتماشى مع أهداف القمة التي تركز على إسعاد المتعاملين من خلال تقديم خدمات مميزة، وسيسهم أسطول السيارات الذي نقدمه لهذا الحدث في توفير تجربة مريحة لجميع الوفود المشاركة في القمة، من خلال نقلهم بواسطة سيارات فاخرة من جاكوار ولاند روڤر". ويشارك في فعاليات الدورة الثالثة للقمة الحكومية أكثر من 3000 مشارك، بما في ذلك كبار الشخصيات، وقادة القطاع الحكومي والخبراء الدوليين، إضافة إلى مشاركة أكثر من 100 شخصية من كبار المتحدثين في جلسات رئيسية تفاعلية تجمع العديد من القادة، وصناع القرار، والوزراء، والرؤوساء التنفيذيين، وقادة الفكر في مجال الابتكار الحكومي، والمسؤولين الحكوميين والخبراء، الذين سيعرضون آراءهم وأفكارهم ورؤاهم حول حكومات المستقبل في أكثر من 50 جلسة من الجلسات المتخصصة.