طور باحث من كلية الهندسة بجامعة الإمارات، نماذج لمنازل مرنة قابلة للتعديل، وتوسيع وتقليل مساحتها بمواد صديقة للبيئة، بهدف تحقيق الاستدامة الاجتماعية والبيئية، بالإضافة إلى الأداء الإنشائي الآمن، والحد من مخاطر التوسيعات العشوائية في المناطق السكنية. تلبيةً للاحتياجات المتغيرة لمنازل الأسرة الإماراتية. وأكد الدكتور خالد جلال أحمد، الأستاذ المشارك بقسم الهندسة المعمارية في كلية الهندسة بالجامعة، أن الهدف من تطوير هذا النموذج، هو اتجاه المصممين في العالم إلى التعامل مع المنزل كمنتج نهائي بطريقة جامدة، يستجيب للاحتياجات المتغيرة لأفراد المجتمع. وأضاف، قمنا بتحويل أحد نماذج الإسكان الاجتماعي، إلى وحدة موديلية نمطية، واستخدمت فيها ألواحاً إنشائية خفيفة قابلة للتحريك. طباعةEmailÙيسبوكتويترلينكدينPin Interestجوجل +Whats App
مشاركة :