أعلنت المغنية الأميركية بريتني سبيرز، تعليق حفلاتها المقررة في مدينة لاس فيغاس، والتزامات فنية أخرى، حتى تكون بجوار أسرتها بعد مرض والدها. وقالت سبيرز، (37 عاماً)، عبر «إنستغرام»، أول من أمس، إن والدها جيمي نقل إلى المستشفى أواخر العام الماضي، «وكاد يموت». وأضافت «نحن ممتنون للغاية، لأنه خرج من الأزمة على قيد الحياة، لكن لايزال الطريق طويلاً أمامه. اضطررت إلى اتخاذ القرار الصعب، لأضع كل تركيزي وطاقتي على أسرتي في هذه الفترة». وكان من المقرر أن تبدأ سبيرز سلسلة حفلات جديدة، أطلقت عليها اسم «بريتني: دومينيشن» في لاس فيغاس، من 13 فبراير حتى أغسطس المقبلين. وقال ممثلون لسبيرز إن جيمي قضى 28 يوماً في مستشفى بمدينة لاس فيغاس بعد أن أصيب بانفجار في القولون قبل شهرين. وأضافوا أنه يتعافى الآن في منزله، ومن المتوقع أن يشفى بشكل كامل. وتابعوا أن سبيرز قررت وقف عملها لأجل غير مسمى، وعلقت حفلات «بريتني: دومينيشن» حتى إشعار آخر. وينسب لجيمي الفضل في مساعدته ابنته الشابة على تجاوز محنة ألمت بها في عامي 2007 و2008.طباعةفيسبوكتويترلينكدينPin Interestجوجل +Whats App
مشاركة :