(مكة) – الأحساء بدأت جامعة الملك فيصل في محافظة الأحساء اليوم، في قبول الطلبة الراغبين في الالتحاق ببرامج الدراسات العليا بالجامعة، وذلك بالتسجيل عبر البوابة الإلكترونية، ورفع المستندات المطلوبة بصيغة PDF، حيث لن يتم استلام أي طلبات ورقية، وستستمر عملية التسجيل حتى نهاية يوم 17/ 1 / 2019م. وأوضح عميد عمادة الدراسات العليا بجامعة الملك فيصل الدكتور صلاح الشامي أن برامج الدراسات العليا لهذا العام جميعها – برسوم -، مبيناً أن البرامج تضم، دبلوم المحاماة من كلية الحقوق، وماجستير في التوجيه والإرشاد النفسي، والدبلوم العالي في التوجيه والإرشاد الطلابي، والدبلوم العالي للإرشاد الأسري، وماجستير التربية البدنية، والاقتصاد المنزلي التربوي، وتربية الموهوبين، وتربية خاصة، والإدارة التربوية من كلية التربية، وماجستير الكيمياء الحيوية والبيولوجيا الجزيئية من كلية الطب, وماجستير العلوم في الفيزياء، والكيمياء، والرياضيات، وعلم النبات، وعلم الحيوان، وعلم الأحياء الدقيقة من كلية العلوم، وماجستير علوم الحاسب، والحاسب الآلي ونظم المعلومات من كلية علوم الحاسب وتقنية المعلومات، وماجستير إدارة الأعمال، والمحاسبة، واقتصاديات الطاقة.، والعلوم في المالية من كلية إدارة الأعمال، وماجستير علم الاجتماع، والتاريخ الحديث، والتاريخ الإسلامي، والجغرافيا الطبيعية، والجغرافيا البشرية، والدكتوراه في الأدب والنقد والبلاغة، وفي اللغويات، وماجستير في الأدب والنقد والبلاغة، ودكتوراه في الفقه، وفي التفسير وعلوم القرآن، وماجستير في الفقه وأصوله، وفي الكتاب والسنة، وفي العقيدة الإسلامية والمذاهب المعاصرة، وفي اللغة الإنجليزية من كلية الآداب، وماجستير علوم الثروة السمكية، وعلوم الإنتاج الحيواني، وعلوم الدواجن، ووقاية النبات، والاقتصاد التطبيقي، وعلوم الأغذية وتقنيتها، وعلوم التغذية، والأراضي والمياه، والهندسة الزراعية من كلية العلوم الزراعية والأغذية، ودكتوراه الفلسفة في علم التشريح وبيولوجيا الخلية، وماجستير علم التشريح، وعلم الأمراض البيطري، وعلم الأدوية والعلاج، وعلوم صحة الغذاء، وصحة الحيوان “الطب الوقائي “، والطفيليات، والولادة والتناسليات والتلقيح الاصطناعي ونقل الأجنة، والطب الباطني، وأمراض الطيور من كلية الطب البيطري. ودعا الدكتور الشامي، الراغبين بالالتحاق ببرامج الدراسات العليا متابعة صفحة عمادة الدراسات العليا لمعرفة مواعيد اختبارات القبول والمقابلات الشخصية.
مشاركة :