فيما أعلن مدير فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة في الأحساء المهندس خالد الحسيني، بدء تحويل نحو 250 مزرعة في واحة الأحساء الزراعية إلى الزراعة العضوية، بدأت إجراءات إطلاق أول جمعية متخصصة في الزراعة العضوية بالأحساء. 7 معوقات حدد المشرف على ملتقى الشؤون الزراعية في الأحساء المهندس عدنان الرمضان -في ملتقى أثير للشؤون الزراعية بالأحساء، والذي أقيم بالتعاون مع مركز أبحاث النخيل والتمور التابع لوزارة البيئة والمياه والزراعة- 7 معوقات تواجه المزارعين، وهي: شح المياه، وارتفاع كلفة استخراج المياه، وارتفاع ملوحة المياه والتربة، والآفات الزراعية، ومشكلات التسوير، وبخس أسعار الثمار، وتقلص الرقعة الزراعية بسبب التمدد العمراني داخل الواحة. زراعة التمور قال مدير مركز أبحاث النخيل والتمور في الأحساء الدكتور يوسف الفهيد، إن «الأرقام الإحصائية تشير إلى أن 45 % من التمور في المملكة للاستهلاك المحلي، و20 % فاقد وهدر، و15 % فائض، 11 % للتصدير، وتشكل 85 % النخيل من مزروعات واحة الأحساء، و30 صنفا من التمور». 20 ألف زيارة أوضح ممثل إدارة الإشراف الميداني في المؤسسة العامة للري المهندس منذر الكويتي، أن «مؤسسة الري قامت بـ20 ألف زيارة ميدانية، واستقبلت 196 بلاغا، ورفعت 666 ألف متر مكعب من المخلفات الزراعية، وتعاملت مع 662 لوحة عشوائية، وبناء 65 ماسورة مياه مخالفة، ونظفت المصارف بطول 30 ألف متر طوليا، وأزالت 500 مركبة تالفة، وإزالة الحشائش من 338 موقعا، وتم وضع 220 قانونا للمخالفات في الواحة الزراعية سواء بتلويث مصادر المياه، وتصريف مياه المجاري في المصارف الزراعية، أو برمي السيارات التالفة داخل القطاع الزراعي، أو وضع جسور عشوائية على المصارف، وأي تعديات على مواسير المؤسسة، ورمي الحيوانات النافقة والأوساخ». وأضاف، أن «المؤسسة تعمل على حصر الاستراحات والديوانيات الشبابية، والمنتجعات السياحية، وصالات الأفراح، والبقالات التجارية، وجميع المطابخ، والمقاهي والمستودعات، مؤكدا التعاون مع وزارة النقل لتنظيف الشوارع الزراعية، وتنظيف القنوات، والعيون المهجورة والسياحية وصيانتها». 7 معوقات تواجه المزارعين 1 شح المياه 2 ارتفاع كلفة استخراج المياه 3 ارتفاع ملوحة المياه والتربة 4 الآفات الزراعية 5 مشكلات التسوير 6 بخس أسعار الثمار 7 تقلص الرقعة الزراعية
مشاركة :