أثارت قضية انتحار مواطنة في الثمانينات من عمرها في إحدى القرى التابعة لمحافظة ضمد في جازان، حالة من الغموض والاستنكار بين الأهالي والجهات الأمنية. وتساءل الجميع عن السبب وراء إقدام امرأة من جنسية عربية في الثمانينات من العمر على شنق نفسها داخل منزل أقاربها في إحدى القرى التابعة لمركز الشقيري. وفتحت الجهات الأمنية تحقيقًا عاجلًا لمعرفة ملابسات الحادثة والأسباب التي دفعت بالمسنة لإنهاء حياتها شنقًا، وما إذا كانت لديها القدرة في هذا السن على شنق نفسها وقتل روحها، حيث استخدمت حبلا موثوقا بإحكام في سقف غرفتها أثناء نوم أقاربها وقامت بتنفيذ العملية.
مشاركة :