كان من الممكن أن أمرر ما كتبه نائب رئيس التحرير الزميل عبدالرحمن الجماز حول سامي الجابر اللاعب والمدرب مرور الكرام دون أي تعليق أو تعقيب وذلك من منظور متعارف عليه في عالم الصحافة بأن ما عبر عنه يمثل رأيه الشخصي وهو (حر) فيه وفي أن يمارس كل ألوان وأنواع (الغزل) تجاه من يحب، ولكن ما جاء في مضمون مقاله المنشور أمس تحت عنوان (سامي الجابر المصيبة ثنتين) من الصعب تمريره بأي حال من الأحوال لأنه من وجهة...
مشاركة :