شركة رقمي
نقل من موقع 
أصدر المؤتمر العلمى الرابع لأطلس المأثورات الشعبية، العديد من التوصيات المهمة، بحضور د.حنان موسى رئيس الإدارة المركزية للدراسات والبحوث، الشاعر مسعود شومان رئيس المؤتمر، د.جاكلين بشرى أمين عام المؤتمر.وجاءت التوصيات كالتالي: ١-ضرورة عقد دورات علمية مخططة لتدريب مصممى ومدربى وموسيقى فرق الفنون الشعبية فى أقاليم مصر كافة.٢-الاستعانة بجامعي أطلس المأثورات الشعبية فى فرق الفنون والآلات الشعبية لتزويد المصممين والمدربين والموسيقيين بالمادة المأثورية والتراثية التى تمثل هوية المكان الذى تنتمى إليه الفرق.٣-تصميم رقصات جديدة تراعى عناصر التراث والمأثور الشعبي من عادات وتقاليد ومعتقدات معتمدة على النصوص الشعرية الشعبية المتعلقة بالمكان.٤-ضرورة إعداد جيل جديد من الراقصين والعازفين وتثقيفهم من خلال المحاضرات والندوات التى تعمق ارتباطهم بالجذور الشعبية المصرية.٥-أهمية الاعتماد على الآلات الموسيقية الشعبية المرتبطة بالبيئة التى تستظهر روح المكان وتحافظ على هويته.٦-ضرورة الاستعانة بالمتخصصين فى مجال تصميم الملابس بعد دراسة عميقة للزى ووحداته الزخرفية المميزة الخاصة بكل بيئة ثقافية.٧-يثنى المؤتمر على دور الهيئة فى المناطق الحدودية ويأمل فى المزيد من العناية بغرق هذه المناطق بوصفها أكثر المناطق الثقافية تميزًا فى عاداتها وتقاليدها وإبداعها الشعبى.٨-ضرورة إتاحة المادة العلمية المجموعة بالإدارة العامة لأطلس المأثورات الشعبية للمصممين وفق إجراءات منضبطة على أن يتم توثيقها المادة المستعان بها توثيقًا يحفظ حقوق المصدر.٩-ضرورة تشكيل لجنة متخصصة للنظر فى مسميات الفرق الفنية بحيث يتسق محتواها مع مسماها.١٠-أهمية إعداد ذاكرة توثيقية لكل فرقة من فرق الهيئة تتضمن تاريخ إنشائها وعروضها الفنية ومشاركتها المحلية والدولية.١١-إعداد أسطوانة مدمجة لكل فرقة يوثق عليها رقصاتها بتقنيات عالية الجودة واتاحتها للباحثين والدارسين فى مجالات التخصص المتنوعة.١٢-ضرورة إعداد النظر فى الرقصات التكرارية(العصا-الحصان-التنورة) فى معظم رقصات فرق الفنون الشعبية حتى يصبح لكل فرقة تميزها المكانى والفلكلورى.١٣-ضرورة إعداد النظر فى مكافآت أعضاء الفرق الفنية عن العروض والبروفات وكذا إيجاد صيغة قانونية تعاقدية تربط الفنانين الأعضاء بالهيئة العامة لقصور الثقافة وأقاليمها وإداراتها العامة.وفى الختام قدم عرض فنى لفرق الشرقية للفنون الشعبية، بورسعيد للآلات الشعبية، بدو الفيوم التلقائية.
مشاركة :
