قال الكاتب الصحفي مصطفى بكرى عضو مجلس النواب: إن التاريخ لن ينسى الخونة الذين باعوا الوطن ولن ينسى أيضا من وقفوا بجواره وساندوا الدولة المصرية ووقفوا أمام من حاولوا المساس بها والنيل من الدولة المصرية. واستعرض بكرى خلال كلمته بحفل توقيع كتاب "الدولة والفوضى" بعض الأحداث التي عايشها والتي بدأت من 23 يناير 2011 وكواليس تلك الأيام التي سبقت ثورة 25 يناير والتحركات السرية لجماعة الإخوان الإرهابية خلال تلك الفترة حتى إعطاء الضوء الأخضر لهم للنزول يوم 28 يناير وإحداث المشاهد التي رأيناها ومرورا بموقعة الجمل والتي دبرت بأيدي الإخوان على حسب قوله وأحداث استاد بورسعيد، وصولا حتى ثورة الـ30 من يونيو.
مشاركة :