حلت بيروت كثاني أغلى عاصمة عربية، بعد العاصمة القطرية الدوحة، في مؤشر كلفة المعيشة العالمي الصادر عن موقع ناميبو للإحصاءات. وينسحب غلاء المعيشة على سوق الاستثمار العقاري، الذي تستفيد منه طبقة صغيرة جداً، فرفعت أسعار العقارات والشقق، الأمر الذي أدى إلى حرمان آلاف الشباب منها. هنا بيروت/ عاصمة بلدٍ يحتكر فيه 0،3 في المئة من السكان 48 في المئة من الثروات بحسب تقرير لمجلة "إكس أكتيف" الاقتصادية صدر قبل عامين.
مشاركة :