وعود كثيرة وعدت بها الرياضة السعودية وإلى الآن لم ترى النور . واكبرها واتعسها قضية ملعب الأمير عبدالله الفيصل رحمه الله في مدينة جدة التي دعمها ملكنا الراحل عبدالله بن عبدالعزيز المغفور له بإذن الله وطلبت مبالغ خياليه للاكمال هذا المشروع واعطيت وعود بالانتهاء في السنة الماضيه وإلى وقتنا هذا ولم يتم الانتهاء من هذا المشروع مشروع تكمله ملعب وليست بناء ملعب لاحظوا هذا من المهم أن يتم وضع هذا المشروع في أول صفحات كتاب الحسام الماضي في الكلام الفاضي ومن ضمن صفحات هذا الكتاب أيضا البوابات الإلكترونية . التي وعدت بها الجماهير الرياضيه في جميع ملاعب المملكة وإلى الآن لم ترى النور كذلك من ضمن الصفحات آلية التذاكر المرقمه بحيث أن كل شخص يمكنه الجلوس على مقعده المخصص حسب الرقم الذي طبع على تذاكر المباريات والذي يمنع ويخفف من الحضور المبكر جدا للمباريات حيث لا زلنا نشاهد حضور الجماهير من وقت مبكر هذا مع العلم أنه سيكون على المشجع الانتظار في الملعب خمس ساعات تقريباً في أجواء حاره وفي سوء للخدمات داخل الأستاذ الرياضي ناهيك عن الانتظار إلى نهاية المباراة وكذلك الوقت الذي يستغرقه للوصول إلى منزله والكل منا يشاهد ويحضر المباريات الأوروبيه التي لا نشاهد حضور الجماهير إلا قبل بداية المباراة ب عشر دقائق فقط وسهولة للوصول إلى المكان المخصص إلى متى ونحن متأخرين في كل شيئ وعلما أن الحضور الجماهيري ساهم مساهمه كبيرة في ارتفاع أرباح الاتحاد السعودي وكذلك في استقطاب الشركات الراعيه للانديه والاتحاد ونسبة المشاهده العاليه لدورينا ومن أهم صفحات هذا الكتاب أن المنتخب السعودي اليتيم إلى الآن لا يوجد له مدرب أدخل على الشيخ قوقل واكتب أي الدول في العالم منتخبها بدون مدرب سيأتي الجواب حتماً عيب عليك يا . راجل لا يمكن . ومن أبرز الصفحات لهذا الكتاب أن دولة ك المملكة العربية السعودية لا تستطيع أن تنظم بطولة آسيا ولا هناك نيه ولو أن النيه محلها القلب يعني تكون مجرد فكره أيضا لاستضافة كأس العالم وهناك أحوال واهوال وأقوال وأحداث تستحق أن توضع في قلب صفحات كتاب الحسام الماضي في الكلام الفاضي بقلمي : إبراهيم بكري عسيري
مشاركة :