تلقى أبناء قبيلة الخماعلة نبأ وفاة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز بالحزن والأسى ودعوا الله أن يغفر له ويرحمه رحمة واسعة، كما قاموا بمبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وأقسموا بالولاء والطاعة لقادة بلادنا أيدهم الله. و قال الشيخ سالم حماد الخمعلي: لقد استبشر كل مواطن مخلص لدينه ووطنه سلاسة انتقال الحكم من السلف للخلف بجو يسوده الصبر والاحتساب على الملك عبدالله بن عبدالعزيز - يرحمه الله-، والرضا بقضاء الله وقدره مع الغبطة بخلفه الملك سلمان بن عبدالعزيز الذي عرف عنه الحزم والقوة في الحق وحب الخير والقرب من المواطن طيلة عقود من الزمن، فهو قائد محنك ذو بصيرة وبعد نظر، ونقدم البيعة والولاء والطاعة للقيادة الرشيدة ووفقهم الله وأعانهم على خدمة الوطن. من جهة ثانية قال العميد/ علي بن مطر الخمعلي من منسوبي وزارة الحرس الوطني: إننا نعزي أنفسنا بوفاة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وندعو الله أن يتغمده بواسع رحمته، والملك رحمة الله عليه هو باني ومؤسس الحرس الوطني وسيستمر التطوير والبناء في ظل دولتنا الشامخة، كما نبايع خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين وولي ولي عهده على الولاء والطاعة. من جانبه قدم الأستاذ مطلق الدغيم الخمعلي (مدير الشؤون الصحية بحفر الباطن) البيعة على كتاب الله وسنة رسوله في العسر واليسر والمنشط والمكره لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله ولسمو ولي عهده الأمين ولولي ولي عهده. وأفاد الشيخ عبدالكريم بن سعود بن مناور بن دولان من أهالي منطقة تبوك أن مصابنا في الملك عبدالله بن عبدالعزيز مصاب جلل والشعب السعودي بكل أطيافه دعا له بالمغفرة والرحمة وعزاؤنا في خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز و ولي عهده الامين ونبايعهم على السمع والطاعة. وقال العميد عبدالله الخمعلي (من منسوبي وزارة الحرس الوطني) إننا نبايع خادم الحرمين الشريفين، وقد جسّد هذا اليوم تلاحم قيادتنا الحكيمة وشعب المملكة لتعم الطمأنينة والسكينة أرجاء البلاد، وأضاف: لقد تسلم الملك سلمان مقاليد الحكم وهو ليس بجديد عليه فقد كان أحد أهم أركان الحكم في الدولة منذ سنوات فهو السياسي المخضرم إذ جمع صفات القائد الناجح والأب العطوف والحكم الحازم وبدأت تباشير الخير منذ توليه مقاليد الحكم من خلال القرارات الملكية الكريمة، سائلين الله عز وجل أن يعينهم ويسدد خطاهم. وأعلن الدكتور خالد سالم الخمعلي مبايعته لخادم الحرمين الشريفين ولولي عهده الأمين ولولي ولي العهد في العسر واليسر والمنشط والمكره، وقال إن الملك سلمان - يحفظه الله - رجل قيادة وحنكة سياسية وثقافة واسعة في الشؤون الداخلية والخارجية ولديه خبرة واسعة في شؤون الحكم ولا أدل على ذلك من القرارات الحكيمة التي أصدرها بعد توليه لمقاليد الحكم والتي تصب جميعها في مصلحة الوطن والمواطن في الداخل والخارج مؤكداً ثقته في حكمته وقيادته الرشيدة للنهوض بالوطن في جميع نواحي الحياة. من جهة اخرى قال الأستاذ/ منيف بن نايف الخمعلي من منسوبي مستشفى الملك فيصل التخصصي عندما يكون الفقيد قائد أمة فالكلمات عاجزة عن التعبير. رحم الله والدنا، فإنجازاته واضحة في التنمية الاقتصادية والتعليمية، فمرحلته مرحلة بناء وانفتاح علمي وفكري وتطوير للإنسان، ونعلن المبايعة والولاء لخادم الحرمين الشريفين فهو خير خلف لخير سلف، وحزمة القرارات الملكية لدليل واضح على بعد النظر وتجديد الدماء لإكمال مسيرة الخير والنماء. وأعرب المهندس محمد عقيل الخمعلي (شركة الكهرباء السعودية) عن حزنه قائلاً: رحم الله الملك عبدالله وأسكنه الفردوس الأعلى من الجنة وسدد الله الملك الحكيم سلمان، فلقد اطمأنت قلوبنا بثبات هذه الدولة على قيمها ودينها واطمأن الشعب بهذه الخطوات الموفقة السلسلة لانتقال الحكم ونبايع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين وولي ولي العهد على السمع والطاعة وندعو لهم من أعماق قلوبنا بالتوفيق والسداد. وأفاد الأستاذ/ حسين بن سالم الخمعلي، مدير المراجعة الداخلية بمصلحة الجمارك بأننا نحمد الله عز وجل أن هيأ لمملكتنا الغالية رجالاً نذروا أنفسهم لخدمة وطنهم وأمتهم حيث تأتي قرارات خادم الحرمين الشريفين لتجسد هذا النهج لأنها تحمل في طياتها رؤية فعالة وواضحة نحو التطوير والإصلاح وتحقيق إسعاد ورفاهية المواطن، وللقيادة منا الولاء والسمع والطاعة. وتقدم الأستاذ يحيى بن محمد الزلباني الخمعلي رئيس المجلس البلدي سابقاً بمحافظة طريف بأحر التعازي لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وكافة الأسرة المالكة في وفاة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، وقال نبايع ولاة الأمر على السمع والطاعة. وأبدى المقدم بحري ركن/ تركي بن خالد بن عمار الخمعلي تعازيه قائلاً: إن الشعب السعودي بكل أطيافه قد تلقى نبأ وفاة الملك عبدالله بن عبدالعزيز بحزن وأسى وكلنا نعزى فيه فهو الأب الحاني والقائد الفذ ومنجزاته الحضارية لن ينساها الشعب والأمتان العربية والإسلامية.. ونبايع خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين وولي ولي عهده على السمع والطاعة. ثم أوضح الرائد عبدالعزيز بن غالي النابت من منسوبي شرطة محافظة العلا قائلاً: بقلوب مؤمنة تلقينا نبأ وفاة الملك عبدالله بن عبدالعزيز ونتقدم بالعزاء للأسرة المالكة والشعب السعودي الوفي ونبايع القيادة الرشيدة على السمع والطاعة بالمنشط والمكره. وقد سعِدَ الشعب السعودي بالأوامر الملكية التي أصدرها خادم الحرمين وما تعيينات الوزراء الجديدة إلا خطوة حقيقية لخدمة الوطن والمواطن في ضخ دماء جديدة وشابة. وقال الأستاذ/ بندر بن نايف الخمعلي من منسوبي التعليم في محافظة تيماء: استبشر المواطنون كل الخير من خادم الحرمين الشريفين بتوليه مقاليد الحكم، وقد لامست الأوامر الملكية الجديدة احتياجات الناس وتطلعاتهم، وكان لمستفيدي الضمان الاجتماعي الاهتمام الأكبر من سلمان الخير. وكما أفاد الأستاذ عزيز بن مجاهد الخمعلي من منسوبي التعليم في محافظة العلا أننا ننعى الملك عبدالله بن عبدالعزيز رحمه الله بعد حياةٍ حافلةٍ خدم فيها الحرمين الشريفين, ورعى فيها الرعيَّة صغيرهم وكبيرهم, في تواضع أبويٍّ, وكرمٍ فطريٍّ وأعطى شعبه بسخاء, ووطنه نهضةً تنمويَّةً كبيرةً في مجالاتٍ شتى، كما نبايع الملك سلمان بن عبدالعزيز على السمع والطاعة في العسر واليسر والمنشط والمكره. وأبدى الأستاذ/ زياد بن خليف الخمعلي من أهالي محافظة القريات مشاعره قائلاً: نتقدم بأحر التعازي لخادم الحرمين الشريفين ونبايعه على السمع والطاعة، وقد أبهجتنا الأوامر الملكية الحكيمة التي ستسهم في نهوض المستوى الاقتصادي للدولة بمشيئة الله. كما أفاد الشيخ ممدوح بن عبيد الخمعلي كاتب عدل في محافظة العلا قائلاً: ببالغ الحزن نتقدم بخالص التعازي والمواساة لخادم الحرمين وإلى الأسرة المالكة الكريمة والشعب السعودي في وفاة الملك عبدالله، ونبايع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين وولي ولي العهد على السمع والطاعة في العسر واليسر والمنشط والمكره. وأوضح الأستاذ سلطان بن سعد الخمعلي من منسوبي إدارة التعليم بمحافظة القريات قائلاً: تلقينا نبأ وفاة الملك عبدالله بن عبدالعزيز رحمه الله بالحزن والأسى ونعزي ونبايع والدنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين وولي ولي العهد في المنشط والمكره. وقال الدكتور/ حسن بن سالم الخمعلي، مبتعث لدراسة الطب في ايرلندا: لقد اتخذ خادم الحرمين الشريفين أمراً ملكياً تاريخياً في دمج وزارتي التربية والتعليم والتعليم العالي، سيسهم ذلك في تطوير خطط التعليم والابتعاث الخارجي، والذي سيستفيد منه عشرات الآلاف من أبناء الوطن الدارسين بالخارج في تطوير برامج الابتعاث ورعاية المبتعثين. وقال: لقد تولى الملك سلمان المسؤولية في بواكير شبابه، وكان لما يتمتع به من قدرات شخصية وقيادية مقرباً من الملوك الستة السابقين، وها هو الآن يصبح ملكاً وقائداً لهذا البلد العظيم وقد استهل حكمه بحزمة من الأوامر الملكية المهمة التي ستدفع - بإذن الله - مسيرة التنمية والرقي بهذا البلد. من جهته قدم عبدالكريم محمد الخمعلي ( من منسوبي مستشفى الملك فيصل التخصصي بالرياض) مبايعته لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ولولي عهده الأمين ولولي ولي عهده على السمع والطاعة سائلاً الله لهم التوفيق والسداد. ونوّه بالأوامر الملكية الكريمة التي صدرت والتي تؤكد حرص ولاة الأمر على تلمس حاجة الوطن والمواطن لمواصلة مسيرة التطور والازدهار. كما أفاد أبناء بشر ظاهر الخمعلي وأبناء حمود الطراد -رحمه الله- عن عميق حزنهم على فقدان فقيد الأمة الملك عبدالله ويؤكدون بأن حكمة «سلمان الوفاء» ستقود البلاد لنقلة نوعية من خلال حزمة القرارات التي أصدرها.. حفظ الله وطننا.