موفدة فرانس24 إلى شرق سوريا مايسة عواد توضح أن مسألة المفاوضات المتوقعة بين وحدات حماية الشعب الكردية والحكومة السورية متداولة منذ مدة، إذ قام مسؤولون من الإدارة الذاتية بالتواصل مع دمشق، وموقف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وسع مؤخرا دائرة الخيارات. وأفادت أن الهاجس الأساسي ميدانيا بالنسبة للفرقاء هو طرد تنظيم "الدولة الإسلامية" من آخر جيوب سيطرته، فتدور معارك ضارية على الجبهة الأخيرة، حيث تهيمن المواجهات بين قوات سوريا الديمقراطية والجهاديين.
مشاركة :