في جلسة طارئة لمجلس الأمن حول التطورات في فنزويلا. واعترض "نيبيزيا" في بداية الجلسة على دعوة واشنطن لعقدها؛ واصفًا ذلك "بالاعتداء" على سيادة دولة عضو في الأمم المتحدة. وأوضح أن التطورات في كاراكاس "لا تشكل" تهديدًا على الأمن والسلم الدوليين، وهي بالتالي "لا تقع" ضمن اختصاص مجلس الأمن. وأضاف: "إن ما يشكل تهديدًا بالفعل هو إجراءات واشنطن السافرة والعدوانية؛ الساعية إلى إحداث انقلاب في فنزويلا". وطالب السفير الروسي بإجراء تصويت على عقد الجلسة، وأسفرت نتيجة التصويت عن موافقة 9 دول (من إجمالي 15 دولة) وهو العدد المطلوب للمضي في عقدها. الأخبار المنشورة على الصفحة الرسمية لوكالة الأناضول، هي اختصار لجزء من الأخبار التي تُعرض للمشتركين عبر نظام تدفق الأخبار (HAS). من أجل الاشتراك لدى الوكالة يُرجى الاتصال بالرابط التالي.
مشاركة :