أطلقت جمعية الشارقة الخيرية مخيمها الطبي التاسع على مستوى إمارة الشارقة، حيث استهدف 1500 شخص من فئة العمال بمنطقة الصجعة الصناعية، وذلك بالتعاون مع عدد من المراكز والجهات الحكومية والخاصة بالدولة. وأعرب العمال الذين توافدوا على المخيم الطبي أمس الأول من مختلف المناطق، وليس من الصجعة فقط، عن تقديرهم وشكرهم للجمعية على الجهود الطبية التي تبذلها من أجل صحة العمال، ما يعكس ثقتهم الكبيرة في جدية وفعالية هذه المخيمات التي تعمل الجمعية على إطلاقها بشكل مستمر. وقال عبدالله سلطان بن خادم، عضو مجلس إدارة جمعية الشارقة الخيرية ومديرها التنفيذي، إن المخيم تم تنفيذه للمرة الثانية في منطقة الصجعة المستهدفة من واقع احتضانها الغالبية العظمى من فئات العمال، واشتمل على تخصصات الطب العام وطب الأسنان وفحص العيون والسكري والدم. وأوضح، أن المخيم الطبي يهدف إلى تفعيل المبادرات الصحية وتوصيل الخدمات الطبية إلى الشرائح المستحقة ومحدودي الدخل من العمال والذين تشملهم رعاية المخيم مجاناً، والعناية بأصحاب الأمراض الصديقة وتقديم الرعاية الصحية لهم، مبيناً أن ذلك من شأنه نشر الوعي الصحي بين المواطنين والمقيمين، لمعرفة كيفية التعامل مع الصحة الذاتية والتعرف على أهمية الفحص الدوري واكتشاف الأمراض الخطيرة. الشارقة (الاتحاد) أطلقت جمعية الشارقة الخيرية مخيمها الطبي التاسع على مستوى إمارة الشارقة، حيث استهدف 1500 شخص من فئة العمال بمنطقة الصجعة الصناعية، وذلك بالتعاون مع عدد من المراكز والجهات الحكومية والخاصة بالدولة. وأعرب العمال الذين توافدوا على المخيم الطبي أمس الأول من مختلف المناطق، وليس من الصجعة فقط، عن تقديرهم وشكرهم للجمعية على الجهود الطبية التي تبذلها من أجل صحة العمال، ما يعكس ثقتهم الكبيرة في جدية وفعالية هذه المخيمات التي تعمل الجمعية على إطلاقها بشكل مستمر. وقال عبدالله سلطان بن خادم، عضو مجلس إدارة جمعية الشارقة الخيرية ومديرها التنفيذي، إن المخيم تم تنفيذه للمرة الثانية في منطقة الصجعة المستهدفة من واقع احتضانها الغالبية العظمى من فئات العمال، واشتمل على تخصصات الطب العام وطب الأسنان وفحص العيون والسكري والدم. وأوضح، أن المخيم الطبي يهدف إلى تفعيل المبادرات الصحية وتوصيل الخدمات الطبية إلى الشرائح المستحقة ومحدودي الدخل من العمال والذين تشملهم رعاية المخيم مجاناً، والعناية بأصحاب الأمراض الصديقة وتقديم الرعاية الصحية لهم، مبيناً أن ذلك من شأنه نشر الوعي الصحي بين المواطنين والمقيمين، لمعرفة كيفية التعامل مع الصحة الذاتية والتعرف على أهمية الفحص الدوري واكتشاف الأمراض الخطيرة.
مشاركة :