تستغيث، إيمان السيد محمد، ٣٣ عاما، بوزارة الداخلية، لإنقاذها من ظلم زوجها، وقيامه بخطف طفلها الصغير، البالغ من العمر ٧ سنوات، دون إلحاقه بالمدرسة. بقولها: «لم أكن أتصور بعد سبع سنين من العمر قضيناها معًا، أن أجد تلك المعاملة السيئة من زوجي، والغريب فى الأمر أنه طبيب ومثقف، وبالرغم من ذلك يتعامل معى بفظاظة أخلاقية وينهال على دوما ضربا ويقسو على، حتى لم أستطع التحمل، ووصلت به الحال إلى أخذى بالقوة للسفر معه للسعودية تحت التهديد والضرب». وتتابع: «قدرت أرجع مصر بابنى ورفعت قضية خلع، وحكمتلى المحكمة بحضانة الطفل وضمه لي، وبعد تنفيذ القرار بأسبوع، خطف طليقى الطفل ومن شهر أغسطس الماضي، حتى الآن، لا أعرف شيئا عن طفلي، وطليقى حاول مساومتي، بالتنازل عن حقوقى مقابل طفلي، وأناشد وزارة الداخلية مساعدتى فى عودة طفلى المختطف».للتواصل مع الحالة: ٠١٠٩٧١٨٥٦٢١
مشاركة :