نجحت شركة «دي إتش إل إكسبريس»، في لفت أنظار العالم إلى حملتها التسويقية الناجحة «شبكة التواصل الإنساني»، التي أطلقتها، الأسبوع الماضي؛ وذلك بالتعاون مع النجم المصري محمد، الذي اختفى من على جميع صفحاته الشخصية يوم 23 يناير/كانون الثاني؛ ليفاجئ الكثير من مشجعيه، الذين يتابعونه بشغف على مواقع التواصل الاجتماعي؛ وذلك بهدف التوعية بأهمية التواصل الإنساني إلى جانب التواصل من خلال مواقع التواصل الاجتماعي على الإنترنت. وأعلنت «دي إتش إل إكسبريس» أنها ستمكن جمهور النجم من التواصل معه وتوصيل رسائل وهدايا له شخصياً عن طريق موقعها، وسيستطيع ال50 الذين حازوا أعلى نسبة تصويت من إرسال الطرود والهدايا له؛ لتشجيعه وإظهار حبهم؛ من خلال بريدها السريع.
مشاركة :