لا يختلف اثنان على أن الطفرة التنموية الثانية التي ما زالت المملكة تعايشها جعلت منها ورشة بناء عملاقة، تعد من ضمن الأكبر في العالم، إن لم تكن أكبرها على الإطلاق، عمقاً واتساعاً وقياساً إلى المخصصات المالية لهذه الورشة العملاقة. ولكل بناء وعمل إنجازات وآثار بناءة، كما له أخطاء وعقبات؛ وتلك هي حال البشر
مشاركة :