قال الشيخ عبد الله بن محمد آل حامد، رئيس دائرة الصحة في أبوظبي: «إن زيارة قداسة البابا فرنسيس، بابا الكنيسة الكاثوليكية، للدولة امتداد لنهج التسامح الذي تتبناه الإمارات، وأرسى دعائمه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه». وأوضح أن دولة الإمارات أُسّست على قيم التسامح، وهي القيم التي تصونها وترعاها القيادة الرشيدة، وتحرص على ترسيخها، مؤكداً أن شعب الإمارات شعب متسامح محب يحترم الآخر، وهو الأمر الذي جعل الدولة وطناً للتسامح. وأضاف أن دولة الإمارات لا تكتفي بكونها وطناً للتسامح، ونموذجاً ملهماً باحتضانها أكثر من 200 جنسية باختلاف دياناتهم وأعراقهم وثقافاتهم، بل تسعى لتكريس الجهود الحثيثة لجعل العالم أكثر تسامحاً وسعادة.طباعةEmailÙيسبوكتويترلينكدينPin Interestجوجل +Whats App
مشاركة :