في مستهل هذه المقالة أود أن أشير إلى أنه وحتى كتابة هذه الأسطر لم يتأكد بعد هل أصر سمو رئيس نادي الهلال على استقالته أو عدل عنها نزولا عند رغبة عدد من أعضاء الشرف الذين طالبوه بذلك، ولكن لو كنت مكانه رئيسا لنادي الهلال لما أقدمت على الاستقالة قبل أن أُقيل مدرب الفريق، الروماني ريجيكامب، إذ كان من الخطأ
مشاركة :