هناك فرق بين أن تتضافر (الظروف) فيسقط الهلال، وبين أن تتضافر (الجهود) فيسقط الهلال، في الأولى الأمر تلقائي والثانية الأمر مقصود، وفي تقديري أنها (جهود) تضافرت من داخل البيت الهلالي بالتعاون مع الخارج، لأهداف تنافسية على كرسي الزعيم. الذي يعرف لعبة الكراسي يعرف - يقيناً - أن الأمر صراعات
مشاركة :