«التجاري» يطلق حملته الجديدة «راتبك وفوقه كاش»

  • 2/6/2019
  • 00:00
  • 1
  • 0
  • 0
news-picture

أعلن البنك التجاري إطلاق حملته الجديدة الخاصة بتحويل الرواتب والموجهة للموظفين الكويتيين والوافدين في القطاعين الحكومي والخاص، وكذلك المتقاعدين، بعنوان "راتبك وفوقه كاش"، والممتدة من 6 الجاري حتى 31 ديسمبر المقبل، وسبقها إطلاق حملة ترويجية في اللوحات الإعلانية بجميع المحافظات بعنوان "عاش المعاش اللي فوقه كاش". وعن الحملة التي أطلقها البنك ومزاياها، قال حميد سلمان، المدير العام لقطاع الخدمات المصرفية للأفراد، إن جميع العملاء الكويتيين والوافدين الذين يقومون بتحويل رواتبهم على "التجاري" ستنتظرهم العديد من المفاجآت والهدايا في نطاق هذه الحملة. وتابع: "دأب البنك على مكافأة عملائه، تقديراً لولائهم، وثقتهم في الخدمات والمنتجات المصرفية التي يقدمها لهم، وهو ما دفع البنك إلى طرح هذه الحملة مجدداً، بهدف الوصول إلى أكبر شريحة من العملاء الكويتيين والوافدين". آلية الانضمام وعن آلية الانضمام إلى هذه الحملة والاستفادة من المزايا التي توفرها، كشف سلمان أنه باستطاعة أي موظف كويتي راتبه يزيد على 500 دينار، سواء تم تعيينه حديثاً، أو في الخدمة الفعلية من سنين، القيام بتحويل راتبه إلى البنك، والاستفادة من مزايا هذه الحملة، والحصول على هدية نقدية فورية مضمونة بقيمة 250 دينارا، أو قرض بدون فائدة بقيمة خمسة أضعاف الراتب، وبحد أقصى 10.000 دينار، إضافة إلى الدخول تلقائياً في السحب الأسبوعي على جائزة مقدارها 1000 دينار. وأضاف: "أما بالنسبة للعملاء الوافدين، والذين يندرجون تحت حساب الخدمات المصرفية الشخصية (Premier Banking) والمخصص للرواتب من 1700 دينار وما فوق، فسوف يتمكنون من الحصول على هدية نقدية فورية". وتابع: "أما المتقاعدون الذين يحصلون على معاش تقاعدي قدره 1000 دينار وما فوق، فبمجرد تحويل معاشهم على (التجاري)، فإنهم سيحصلون على هدية فورية بقيمة 150 دينارا، والدخول تلقائياً في السحب الأسبوعي على جائزة مقدارها 1000 دينار، والاستفادة من مزايا هذه الحملة، التي تم تصميمها خصيصا بصورة تناسب الموظفين الكويتيين والوافدين العاملين في القطاعين الخاص والحكومي والمتقاعدين". ولفت إلى أن هذه الحملة توفر أيضا فرصة الحصول على العديد من المميزات الإضافية، والتمتع بالكثير من الخدمات المتطورة والمنتجات الفريدة والمتميزة التي يوفرها "التجاري" لعملائه، لتلبي احتياجاتهم، وترتقي إلى مستوى تطلعاتهم.

مشاركة :