أعلنت دار ديفجي أوروم للمجوهرات، إحدى أعرق الدور في مجال تصميم وصناعة المجوهرات والألماس في مملكة البحرين عن إطلاق أسبوع السوليتير، وهو عرض حصري على مجموعة استثنائية من الألماس والمجوهرات الأكثر روعة وجودة متوافرة في جميع أفرع دار ديفجي أوروم للمجوهرات من خلال نظام سلس وفريد من نوعه يتيح الفرصة للعملاء بتصميم المجوهرات التي يرغبون بشرائها وفق المعايير والمواصفات الخاصة بهم وبأسعار تنافسية. كما يتيح عرض السوليتير الحصري للعملاء فرصة اختيار ماسهم المثالي أثناء تجربة إعدادات مختلفة من أنواع الألماس من خلال نظام السوليتير النموذجي والذي تم بناؤه وتطويره من قبل خبراء دار ديفجي اوروم للمجوهرات لمساعدة العملاء على اختيار تصاميم مثالية وبحسب الأسعار التي يرغبون بها، كما يشتمل هذا التطبيق المتطور على خيارات إضافية تضم إنشاء مجموعات شخصية للعملاء تناسب أذواقهم الفريدة ويقوم خبراء ديفجي بتقديم التصاميم النهائية للعملاء بحسب طلبهم وفي غضون ثوانٍ فقط. ويعتبر نظام السوليتير الديناميكي المقدم من قبل دار ديفجي أوروم نظاما فريدا من نوعه لاختيار ما يبحث عنه العملاء من ألماس بالإضافة إلى تصميم مجوهراتهم الخاصة، والذي يقدم حلولا لجميع التحديات التي كانت تواجه الباحثات عن الألماس من بينها شح المعلومات حول الجودة والأصالة والسعر المناسب. ويأتي تصميم هذا البرنامج بعد أن درست دار مجوهرات ديفجي أوروم بعناية رحلة اختيار الألماس وبعد ذلك تم تدشينه بالاستعانة بتقنية المعلومات، وتم توصيله مباشرة بالمصنعين والموزعين الذين يتشاركون مع مكتب دار ديفجي للألماس الكمية التي لديهم. وتدير دار ديفجي أوروم هذه الشبكة العريضة من الألماس التي تضم أكثر من 50.000 قطعة ألماس استخرجت بطريقة قانونية وشرعية، ومن الممكن التفاوض على أسعارها. وبمساعدة هذا النظام، من الممكن للعملاء أن يحصلوا على الألماسة التي يريدونها في ثوان فقط من خلال التطبيق الموجود على جهاز لوحي متوافر في محلات ديفجي أوروم. وبمجرد اختيار الألماس يبدأ الجزء الثاني وهو وضع الحجر في مجوهرات من اختيار العميل. قام قسم تصميم وتصنيع المجوهرات لدى دار ديفجي أوروم ببناء نظام نموذجي فريد يمكن أن يساعد العميل على اختيار التصميم المثالي من الإعدادات الموصى بها. يمتلك العميل أيضًا خيارًا لإنشاء مجموعات مخصصة تناسب ذوقه الفردي. وبدوره، قال ماهيش ديفجي أوروم، العضو المنتدب لدار ديفجي أوروم: «دائمًا كانت المجوهرات تعبر عما تتميز به المرأة. كل عميلة لدينا فريدة من نوعها؛ لذلك يجب أن تكون الجوهرة انعكاسا لشخصيتها. وبالمثل فإن كل جوهرة لها شخصية مخفية لا يمكن اكتشافها إلا عند ارتدائها».