أثار اكتشاف مدرسة قرآنية في منطقة سيدي بوزيد، وسط تونس، كان يحتجز فيها 42 طفلا، تعرض اثنان منهم لاعتداءات جنسية، ضجة كبيرة في الأوساط الإعلامية والسياسية المحلية. وأقالت الحكومة على إثرها والي المنطقة ومسؤولين محليين. وتحيي هذه القضية الجدل حول شرعية المدارس الدينية التي جاءت غداة الثورة التونسية والأفكار المتشددة التي ينشرها القائمون عليها.
مشاركة :