**وهن عظمه فاتكأ على إرادته معنيًّا بشؤون أمته وتفقد أصفيائه وتواصلِ منتداه، وسأله صاحبكم يومًا: ما الذي وجده الأطباء فيك؟ فقال: لم يجدوا شيئًا! وبلغة المطمئن كانت ردة الفعل؛ فالحمد لله ألا أمر يؤرّقُ بشأن صحتك، وبحزم العالِم جاء رده: هنا المشكلة؛ ليتهم وجدوا؛ فلو عرفوا المشكلة لسهل الحل. **جانب من
مشاركة :