أثناء حضوره جلسة المحكمة، استكمالا لقضية الطلاق الجارية بينه وبين زوجته غريس هايتاور، الخطوة المفاجئة التي أعلناها في نوفمبر الماضي بعد 20 سنة من علاقتهما الزوجية، تعرَّض الممثل روبرت دي نيرو لموقف محرج في الشارع بعد خروجه، حيث لم يجد السائق الخاص به ينتظره في الخارج بالسيارة، ما دفعه إلى الانفعال، وكان يتحدث بصوت عالٍ مع السائق عبر الهاتف المحمول، قائلا: "أنت لست أمام المحكمة. أنت لست في المكان الذي تركتنا فيه". وحاول دي نيرو إخفاء وجهه بصحف إخبارية، لتجنب كاميرات المصورين، الذين سرعان ما تجمعوا بالمكان، فيما حاولت محاميته إرجاعه إلى داخل المحكمة. يُشار إلى أن جلسة المحكمة هذه تمحورت حول قضية حضانة طفلتهما (7 سنوات).
مشاركة :