شهدت العاصمة باريس عددا من الأعمال المعادية للسامية في عطلة نهاية الأسبوع، شعارات منددة باليهود وصلبان معقوفة على صور للمناضلة الفرنسية سيمون فاي الناجية من المحرقة النازية، وكذلك تدنيس موقع تذكاري للشاب اليهودي الذي قتل في العام 2006 بعد خطفه وتعذيبه في إحدى الضواحي الباريسية. وفتحت النيابة العامة تحقيقا بشأن هذه الأعمال، وخاصة بعد كشف وزير الداخلية كريستوف كاستنير ارتفاع عدد الأعمال المعادية للسامية في فرنسا بنسبة 74 بالمئة العام 2018.
مشاركة :