الديوان الأميري يحيي اليوم الرياضي بفعاليات متنوعة

  • 2/13/2019
  • 00:00
  • 3
  • 0
  • 0
news-picture

وسط أجواء رائعة مفعمة بالحيوية والنشاط، أحيا الديوان الأميري فعاليات اليوم الرياضي للدولة كعادته سنوياً على ملاعب نادي قطر، وسط مشاركة كبيرة ومميزة من المسؤولين والموظفين وأبنائهم.شهدت الفعاليات في هذه النسخة إقبالاً كبيراً من الجميع، للتأكيد على أهمية الرياضة في بناء الفرد والمجتمع، ويحرص الديوان على تنظيم هذه الفعاليات سنوياً في هذا اليوم، «لإعلاء شأن الرياضة بما تمثله من قيم أخلاقية وإنسانية، وفوائد صحية كثيرة»، وتوعية للموظفين والعاملين في الديوان الأمير بأهمية الرياضة في الحياة اليومية، وتشجيعهم على ممارستها طوال العام. وتقدم الحضور سعادة الشيخ حسن بن خالد آل ثاني سكرتير سمو الأمير لشؤون العائلة، والسيد ماجد علي الكواري مدير إدارة الشؤون الإدارية والمالية، والسيد محمد ناصر الهاجري مدير إدارة الدراسات والبحوث، إضافة إلى العديد من الموظفين ومنتسبي الديوان الأميري وأبنائهم. وقدم سعادة الشيخ حسن بن خالد آل ثاني -سكرتير سمو الأمير لشؤون العائلة- الشكر إلى القائمين والمشاركين في هذا الاحتفال الرائع باليوم الرياضي للدولة، وقال إنه احتفال مميز للغاية كعادة الديوان الأميري كل عام. وأضاف: المشاركة في اليوم الرياضي فرصة أمام الجميع للخروج من أجواء وضغوط العمل إلى أجواء رياضية مختلفة تماماً، وهي أجواء جميلة بمشاركة جميع منتسبي الديوان، وفي الحقيقة أهم ما يميز الاحتفالات المشاركة الكبيرة من الجميع، وهذا يعكس أهمية الرياضة، ويؤكد أنها جزء مهم في حياتنا اليومية. وقدم ماجد علي الكواري -مدير إدارة الشؤون الإدارية والمالية بالديوان- الشكر للقائمين والمشاركين في احتفالات الديوان الأميري باليوم الرياضي للدولة، وقال: سعداء بهذه المشاركة الكبيرة من جميع منتسبي الديوان الأميري، وهو ما يعتبر أمراً إيجابياً ودليلاً واضحاً وصريحاً على نجاح الفعاليات هذا العام، كما أن هذه المشاركة الكبيرة بمثابة رسالة للجميع بضرورة ممارسة الرياضة. وقال محمد ناصر الهاجري، مدير إدارة الدراسات والبحوث: نحن نشارك في فعاليات الدولة باليوم الرياضي هنا في نادي قطر بالعديد من الأنشطة الرياضية المتنوعة، منها كرة القدم، والمشي، والتنس، والكرة الطائرة، وغيرها من الألعاب والأنشطة الرياضية الأخرى. وأضاف: اليوم الرياضي يوم للتذكير بأهمية ممارسة الرياضة، التي تحوّلت ولله الحمد إلى عادة يومية، وضمن منظومة السلوك اليومي للمواطنين والمقيمين، واليوم كما ترى يمارس الموظفون وأسرهم الرياضة، ويحتفلون بهذا اليوم.;

مشاركة :